الطباعة الأحادية هي شكل من أشكال الطباعة حيث تتم طباعة الصورة مرة واحدة فقط ، على عكس معظم الطباعة التي تسمح بنسخ متعددة. هناك العديد من التقنيات المستخدمة في الطباعة الأحادية التي تسمح بطباعة واحدة عن صورة ما من كتلة قابلة لإعادة الطباعة. وهي تتمحور عن نقل الأحبار أو الألوان سواء كانت أساسها زيت أو ماء من سطح إلى الورق أو القماش أو أي سطح آخر لإنتاج العمل الفني في نهاية المطاف. تتيح الطباعة الأحادية حرية إنشاء كل صورة من جديد. سيسمح لك ذلك بإنتاج تركيبات مجردة وتفاصيل أكثر تعقيدا وصور ذات إطار محدد. يكمن جمال هذه التقنية الفنية في عفويتها وسماحها لجمع بين الطباعة والرسم والكولاج.

اليوم الأول: مقدمة عن الطباعة بالأبيض والأسود باستخدام رولة حبر مطاطية

اليوم الثاني: استخدام الفرش في الطباعة (أبيض وأسود)

اليوم الثالث: استخدام الألوان الزيت للطباعة واستخدام فيلم شفافة

اليوم الرابع: استخدام الرسم الحر وبدء مشاريع كل مشترك

اليوم الخامس: العمل على أعمال المشاركين

اليوم السادس: العمل على أعمال المشاركين

عن مقدم الورشة:
منى عصام الدين، ١٩٨٩، فنانة تشكيلية ومدربة رسم، تعمل في تجارب الرسم والطباعة والرسوم التوضيحية وفن الألعاب. عملها الحالي يستكشف الهلوسة بأشكالها المختلفة عبر تاريخ الحركات الفنية. أخر أعمالها هو عمل مشترك عرض في "غرف أغسطس" في معرض سوما للفنون ، يناير ٢٠١٩.

وقد عرضت في مدرار للفن المعاصر ، ٢٠٢١ ، غاليري المشربية ، ٢٠٢٠، معرض سوبر ماركت للفنون ستوكهولم السويد ، ٢٠٢٠ ، منتدى الفيديو الدولي الثاني الدمام، ٢٠١٩، وفي المعرض الفني الصيفي الجماعي في غاليري سوما للفنون، مايو ٢٠١٨

في عام ٢٠٠٨، حصلت على جائزة المركز الأول في معرض حقوق الإنسان في كلية التربية الفنية، وفي عام ٢٠١٦، حصلت على جائزة روزنامة ٥ من غاليري مدرار.

كما شاركت في معرض الفنانين العرب في نقابة الفنون الجميلة في الإسكندرية في عام ٢٠١٦ ومعرض "مكتب نعيمة ينزف ٢" في جاليري مدرار في عام ٢٠١٦. هي تخرجت من كلية التربية الفنية جامعة حلوان عام ٢٠١٠، وحصلت عليها درجة الماجستير في الرسم والتصوير من كلية التربية الفنية بحلوان الجامعة في عام ٢٠١٦ وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في عام ٢٠٢٢.